حدد الصفحة

بيلدر أيه أي تطلق “ستديو رابيد” لتمكين المؤسسات من بناء التطبيقات الأصلية خلال يوم واحد

بيلدر أيه أي تطلق “ستديو رابيد” لتمكين المؤسسات من بناء التطبيقات الأصلية خلال يوم واحد

يوفر ستديو رابيد حلاً بدون أكواد لعملاء المؤسسات لبناء تطبيقات سريعة وشاملة يمكن تعديلها والتعامل معها خلال الوقت الفعلي

يمكن للمؤسسات الانتقال من الفكرة إلى تطبيق فعال خلال أقل من 24 ساعة دون كتابة سطر واحد من الأكواد

أعلنت  “بيلدر أيه أي” – المنصة الرائدة في تطوير البرمجيات بدون أكواد لتمكين المستخدمين العاديين من بناء البرمجيات دون الحاجة إلى فهم التكنولوجيا –  إطلاق أحدث عروضها لمنتجها الجديد “ستديو رابيد ” دون أكواد، والذي يمكن الشركات من بناء تطبيقات مخصصة أصلية بالكامل في يوم واحد.  وفي حين يتم تطوير التطبيقات عادة في أشهر، فإن تقنية “ستديو رابيد” توفر تطبيقات أصلية وبسيطة يمكن تعديلها على الفور في أقل من بضع ساعات مع تطبيقات المؤسسات الأكثر تعقيداً والتي تم تطويرها في أقل من أسبوع واحد.

وعمقت بيلدر أيه أي عروض منصتها من دون أكواد عبر تمكين قدرات عملاء المؤسسة من بناء ونشر التطبيقات الأصلية الوظيفية والمخصصة إما من خلالهم أو عبر استخدام شبكة مطوري بيلدر أيه أي.  والآن سيكون لدى بناة التطبيقات من غير التقنيين القدرة والوسيلة لبناء تطبيقات الهواتف الذكية الأصلية بسرعة وببساطة، ودون الحاجة إلى اللجوء لمنطق العمل المنطقي المستخدم في التطبيقات الأساسية. 

وتشمل الفوائد الرئيسية للمؤسسات التي تتطلع إلى بناء تطبيقات عالية الجودة بسرعة ما يلي: 

  • قوة التعاون:  يسمح وضع العرض، رابيد فيور، لجميع أصحاب المصلحة من رؤية التطوير المستمر في الوقت الفعلي عبر أجهزتهم المحمولة. 
  • بدون مطور:  يمكن للعملاء الوصول إلى شبكة منشئي المحتوى الموسعة الخاصة ب بيلدر أيه أي، وبذلك لا يحتاجون إلى تصميم داخلي أو قدرات تقنية.
  • التعديلات في الوقت الحقيقي: يمكن لفرق العمل إجراء تحديثات فورية، وإنشاء تصاميم جديدة، وإضافة وظائف جديدة، ورؤية النتائج على التطبيق على الفور. 
  • الدمج السهل دون تكنولوجيا “المعرفة”: يمكن للتطبيق أن يدمج بالأنظمة القائمة من خلال مخطط أي بي أي سهل الاستخدام، وهو يقوم بكشف منطق الأعمال دون الحاجة إلى منطق قاعدة البيانات أو تدفق العمل البصري. 
  • تطبيق واحد عظيم: يمكن لعملاء المؤسسة إطلاق متاجر التطبيقات الافتراضية عبر أجهزتهم المحمولة للمستخدمين الخاصين بهم، إضافة لتوفير جميع تطبيقات المؤسسة الخاصة بهم في مكان واحد. 
  • أعلىى مستوى من الأمان: لا يحتفظ ستديو رابيد بأية بيانات أو يقوم بجمعها، بل يسمح فقط للبيانات بالتدفق عبر واجهات برمجة التطبيقات، وبالتالي لا يشكل خطراً على أمان التطبيقات. 
  •  

وقال ساشين ديف دوغال، المؤسس الشريك، والرئيس التنفيذي لشركة بيلدر أيه أي: “تقوم مهمة بيلدر أيه أي الدائمة على أن يكون الصلة بين كل فكرة عظيمة ومنتج محقق بالكامل. ولقد واصلنا في وفاء هذا الوعد من خلال توفير الأدوات لعملاء المؤسسات، بحيث يتمتع الجميع في جميع أرجاء المؤسسة بالقدرة على تحقيق أفكارهم دون الحاجة إلى كتابة سطر من التعليمات البرمجية”. وأضاف: “كان هناك أحاديث كثيرة عن الصعوبات في جلب التطبيق إلى الحياة، وكيف أن العديد من المنصات تطلب من المستخدمين في نهاية المطاف استخدام استشاريين من طرف ثالث. ونحن اليوم فخورون بأننا كسرنا هذا القالب حيث يمكنك أن تقوم بنفسك بكل شيء أو عبر استخدام واحد من خبرائنا.” واستطرد دوغال أن تطوير التطبيق ليس ثابتاً أبداً، حيث أن كل إدارة أو رائد أعمال يحتاج إلى مواصلة تطوير أفكارهم عبر تعديلات مستمرة وميزات جديدة، والعديد من التغييرات والتي تكون مكلفة أكثر مما يتوقع، أما الآن مع ستديو رابيد فإنه بإمكان العملاء بناء تطبيقهم في ساعات، ثم تشغيل التطبيق، وإجراء التعديلات في التصميم بالتوازي مع التشغيل، مما يسمح لجميع أصحاب المصلحة من اختبار تحديثات التطبيق بكل حرية دون أي خسارة حقيقية للمال والوقت. ويأخذ 

ستديو رابيد نهجاً يركز على التصميم ويوفر للمستخدمين أداة إنشاء واجهة مستخدم نظيفة بدون أية أكواد لإنشاء تطبيقهم. ويقوم العملاء بإنشاء تطبيقهم عن طريق إدخال كتل إنشاء مختلفة في ستديو رابيد، مثل الصور والرموز والنصوص، بحيث يكون تصميمهم وسلوكهم قابلين بشكل كامل للتخصيص. وبمجرد تطوير التطبيق، يمكن استخدامه واختباره من قبل جميع أصحاب المصلحة، ومن ثم العمل على تحسينه على مدى أربعة أسابيع. في حين أن بيلدر أيه أي يوفر السمات التي تم إنشاؤها مسبقاً والتي تسرع من إنشاء التطبيق، فإن العميل لديه القدرة الكاملة على تصميم المظهر والواجهة الخاصة المخصصة لتطبيقه الفريد. ويحصل العملاء على الاستفادة الكاملة من الاستحواذ عبر الوصول إلى شبكة مصمم بيلدر الممتدة، ويمكن أن يكون لديهم تطبيقات أكثر تعقيداً تم تطويرها لهم على ستديو بيلدر. 

ويتوفر ستديو بيلد لعملاء المؤسسات الذين يبدأون بنموذج يحتوي على رخصة. 

عن المؤلف

زامل صفوان

كمهندس اتصالات مخضرم ذو خلفية متنوعة، أجلب خبرة واسعة إلى مجال أخبار تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. تتجاوز خبرتي حدود الاتصالات التقليدية، ممتدة إلى مجالات التحول الرقمي، الإعلان عبر الإنترنت، التجارة الإلكترونية، والشركات الناشئة. أمتلك روحاً ريادية قوية، معززة بفهم عميق لقطاع التكنولوجيا المالية، حيث تلتقي التكنولوجيا بالمالية. تتيح لي هذه المزيج الفريد من المهارات تقديم وجهات نظر ثاقبة ومستنيرة حول تقاطع الأمور المالية والتكنولوجيا والاتصالات في المشهد الرقمي المتطور بسرعة.

اخر الأخبار

WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com